ستيفاني عطالله تريند بشخصية ميرنا وشعرها الكيرلي الأسود
في أول ظهور لها بشخصية "ميرنا" ضمن أحداث مسلسل "سلمى"، خطفت الفنانة ستيفاني عطالله الأنظار بإطلالة قوية وجذابة، تعكس ملامح الشخصية التي تؤديها. بين الشعر الكيرلي الطبيعي والمكياج الجريء، استطاعت ستيفاني أن تنقل روح التمرد والثقة التي تميّز "ميرنا"، لتُضيف بعداً بصرياً لافتاً للعمل الدرامي المنتظر.
بالإضافة إلى ذلك، جذبت طريقة تعاملها مع الشخصيات الأخرى في المشاهد الأنظار، مما أبرز قدرتها العالية على التفاعل وتنويع الأداء. وقد ترافق ذلك مع حركة الجسد وتعابير الوجه المدروسة بدقة، الأمر الذي جعل حضورها على الشاشة متكاملاً ومؤثراً، مع ترك انطباع قوي لدى الجمهور يعكس عمق التطور الذي تمر به الشخصية على مدار الأحداث.
لتعرفوا أكثر عن آخر أخبار الفاشن والمشاهير انضموا مجانًا إلى قناة تاجك لآخر أخبار الموضة على الواتساب.
ستيفاني عطالله في "سلمى": جرأة ميرنا بين تجعيدات الشعر ونظرات التحدي
في مسلسلها الجديد "سلمى"، لفتت ستيفاني عطالله الأنظار بإطلالة قوية تعكس شخصية "ميرنا" التي تؤديها، حيث اتسمت اللوك بتفاصيل تعزز من حضورها الدرامي. أبرز ما يميز الإطلالة هو الشعر الكيرلي الطبيعي، الذي تركته ينسدل بحرية على كتفيها ليمنح الشخصية طابعًا جريئًا ومتحررًا من القوالب النمطية. اختيار هذا الستايل يعكس تمرد "ميرنا" وقوتها الداخلية، ويضيف بعدًا بصريًا مميزًا للشخصية.
أما المكياج، فركز على الملامح الحادة والواثقة، مع أحمر شفاه باللون الأحمر المات تمنح لمسة درامية تجذب الأنظار وتبرز الشخصية القوية. واعتمدت استخدام آيلاينر ناعم يحدد العيون دون مبالغة، مما يساهم في إبراز النظرات الحادة والثابتة بشكل طبيعي وأنيق.
بالإضافة إلى ذلك، اختارت ظلال عيون بدرجات دافئة وخفيفة لتكمل الطابع الهادئ والمتزن للإطلالة. أما البشرة، فقد بدت بمظهر مخملي غير لامع، يعكس ضوءًا طبيعيًا لطيفًا، ما أضاف لمسة كلاسيكية وشعورًا بالفخامة، متماشية تمامًا مع أجواء الشخصية وأسلوبها المميز.
ستيفاني عطالله في دور جديد يكشف صراع التمرد والقيود
تشارك الممثلة اللبنانية ستيفاني عطالله في بطولة المسلسل التركي المعرب "سلمى" إلى جانب مرام علي ونيقولا معوض، حيث تقدم شخصية ميرنا، الفتاة الصغرى التي ترفض واقعها الاجتماعي وتغرق في دوامة من الاضطرابات النفسية والشعور بالفراغ. شخصية ميرنا تتميز بعمقها الإنساني، حيث تكشف عن جانب متمرد دفعته التحديات القاسية التي واجهتها والتراكمات العائلية المعقدة إلى اتخاذ مسار مختلف وغير متوقع. ستيفاني تقدم من خلال هذا الدور تجربة تمثيلية جريئة ومغايرة تمامًا لأدوارها السابقة، حيث تحاول استكشاف أبعاد جديدة في الأداء وتعكس ببراعة التحولات الداخلية للشخصية.
في المقابل، تجسد تقلا شمعون شخصية هويدا، التي تعكس نموذج المرأة المتمسكة بالتقاليد والقيم الموروثة، مما يضعها في مواجهة مستمرة مع واقع بناتها وتطلعاتهن المختلفة، ليبرز من خلال ذلك صدام أجيال محتدم تنبع منه توترات درامية عميقة ومليئة بالمفاجآت.