صبغات شعر باللون الأحمر لعاشقات اللون الجريء

  • تاريخ النشر: الخميس، 21 يونيو 2018 | آخر تحديث: الجمعة، 02 مايو 2025

بالصور صبغات الشعر الأحمر بمختلف الدرجات

مقالات ذات صلة
ما هو لون صبغة الشعر المناسب لبشرتك؟
كيف يمكن صبغ الشعر باللون الرمادي في المنزل
أجمل صبغات هاي لايت حسب لون الشعر

لا يمكن إيقاف موضة صبغات الشعر الأحمر، فكلما هدأت موضة هذا اللون قليلاً عادت من جديد أقوى وبتدرجات مختلفة أكثر، لدرجة تجعلك ترغبين في صبغ شعرك باللون الأحمر دوناً عن كل الألوان.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

إن كنت تفكرين فعلاً بصبغ شعرك بالأحمر، ليس هناك يوم أفضل من الصيف لتطبيق إحدى درجات صبغات اللون الأحمر للشعر لتتألقي بشعر أحمر مشع وتغيري إطلالتك أيضاً. ولكن يبقى لكل بشرة وطبيعة شعر درجة لون أحمر معينة.

نصائح هامة

يوصى باختيار مصفف شعر محترف للحصول على اللون الذي ترغبين فيه تماماً، أو مزج الألوان بنفسك بطريقة مدروسة. لكن هناك نصائح عملية:

  • إذا اخترت صبغات الشعر الأحمر بكل درجاته: استخدامي الغسول باللون الأحمر والبرتقالي عند الاستحمام للحفاظ على اللون.
  • تجنبي غسل الشعر يومياً حتى لا يفقد رونقه. 
  • يُفضل تجنب المواد المحتوية على السولفات لأنها تُخفي اللون الأحمر تدريجياً.

شاهدي الفيديو

This browser does not support the video element.

ومن درجات صبغات الشعر الأحمر:

للجريئات، يمكنك اختيار إحدى هذه الصبغات وفقاً للون بشرتكِ واللون المفضل لكِ. اختاري اللون الذي يعكس شخصيتك:

  • صبغة أحمر عنابي أو برغندي:

وهي مناسبة لذوات البشرة البيضاء وما عليكِ سوى مزج الأحمر العنابي والأكسجين الخاص بالصبغة للحصول على الدرجة المميزة.

  • صبغة عنابي غامق أو فاتح:

تتلائم صبغة العنابي الغامق مع البشرة المعتدلة القمحية أو السمراء قليلاً وللحصول على  درجة عنابي داكن امزجي صبغة العنابي وصبغة البني الغامق  والأوكسجين ، أما للحصول على صبغة عنابي فاتح فاستبدلي البني الغامق بالفاتح فقط.

  • صبغة لون التوت البري المائل للعنابي:

إذا كانت بشرتك بيضاء فهذا اللون مناسب لك وللحصول عليها قومي بمزج صبغة التوت البري العنابي مع الأوكسجين.

  • صبغة أحمر برتقالي أو ناري:

وهي صيغة تناسب ذوات الشعر الأبيض أكثر ومن عيوبها أنها تصبح نحاسية إذا تم غسل  الشعر كثيراً.

تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا