خل الأعشاب وفوائده السحرية لشعرك

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 20 يونيو 2018
مقالات ذات صلة
فوائد خل التفاح للشعر
فوائد خل العنب للشعر
فوائد خل التفاح للبشرة

يعدّ خل الأعشاب واحداً من بين الحلول المُثلى ليس من ناحية صحية فحسب، بل ومن ناحية جمالية أيضاً؛ إذ يعمل على تقوية بصيلات الشعر كما يساعد على منح شعركِ الصحة واللمعان.

لديكِ خيارات كثيرة بوسعكِ إدخال خل الأعشاب من خلالها، منها الماسكات وماء الشطف وما إلى ذلك.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

شاهدي أيضاً: الخل الأبيض وفوائده الجمالية ثروة لا مثيل لها

إليكِ بعض الفوائد التي بإمكانكِ تحقيقها من خلال استخدام خل الأعشاب لشعركِ:

- يخلصكِ خل الأعشاب من القشرة العالقة في رأسكِ وفروة الشعر على وجه التحديد. يكون هذا من خلال مزج هذا النوع من الخل بالملح الإنجليزي، الذي يسهم في إزالة القشرة العالقة في فروة رأسكِ.

- أضيفي في وعاء صغير ملعقتين كبيرتين من خل الأعشاب مع ملعقة كبيرة من الثوم المهروس. ستساعدكِ هذه الخلطة على تخليص شعركِ من الالتهابات الفطرية وتهيّج فروة الرأس والبهتان الذي يعتري شعركِ. كما يساعدكِ على التخلص من القشرة أيضاً أو من القمل أو أي حشرات قد تكون أصابت رأسكِ بشكل ما.

- مزج خل الأعشاب مع اللبن الزبادي ووضعه على الشعر، يسهم في تغذيته وتقويته وتبريد فروة الرأس وتحديداً المتهيّجة أو تلك التي تعاني من آثار ما بعد الصبغات الاصطناعية.

- أضيفي لكل كوب من ماء شطف الشعر ملعقة كبيرة من خل الأعشاب؛ ذلك أنه يمنح شعركِ لمعاناً طبيعياً وقوة وانسابية في التصفيف.

- إن كنتِ تعانين من تشابكات في الشعر أثناء التمشيط، فإن غمس مشط الشعر بهذا الخل كلما مررته بين أجزاء شعركِ، من شأنه أن يمنحكِ مزيداً من الانسابية والسلاسة.

- إن كانت لديكِ مشكلة مع الصبغات الغامقة التي ترغبين بتخفيف لونها، فليس هنالك أفضل من شطف الشعر بهذا النوع من الخل، وإن أردتِ مزيداً من اللون الفاتح واللامع لأي صبغة كانت، فليس هنالك أفضل من عجن الحناء أو الصبغة بخلّ الأعشاب.

- يعمل خل الأعشاب على تخليص الشعر من الفطريات والجراثيم، بالإضافة لقدرته على تمشيط الشعر بشكل جيد وتخفيف آثار الصبغات القوية والفاقعة، بالإضافة لكونه يمنحكِ شعراً أقوى من حيث البصيلات وقوة الشعر أثناء التمشيط، عدا عن كونه يحول دون تقصف أطراف شعركِ.

تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا