زيت الصبار للشعر وأبرز فوائده

  • تاريخ النشر: الخميس، 21 يونيو 2018
زيت الصبار للشعر

نبات الصبار من النباتات الواسعة الانتشار حول العالم، ويعرف بأنه من النباتات المفيدة جداً لصحة الجسم، كما وله العديد من الفوائد الجمالية على الشعر والبشرة، فزيته المتسخرج يدخل في صناعة الكريمات والعطور والأدوية، كما يمكن تحضير وصفات منزلية باستخدام زيت الصبار وتطبيقه على الشعر أو البشرة للحصول على نتائج جمالية طبيعية مذهلة، وسنتعرف في هذا المقال عن فوائد زيت الصبار للشعر.

شاهد أيضاً: فوائد الصبار للوجه الدهني وكيفية استخدامه

زيت الصبار للشعر

زيت الصبار للشعر للخفيف

-يمنع ضعف نمو الشعر، فهو يحمي فروة الرأس من أصابتها بالالتهابات.

-يساعد على نمو بصيلات الشعر؛ لاحتوائه على عناصر ومغذيات حيوية وأساسية التي تزيد من نمو وطول الشعر.

-يقضي على قشرة الرأس.

-يمنع تساقط الشعر وجفافه ويحمي من الصلع.

-يقوي الشعر من جذوره حتى أطرافه لاحتوائه على أنزيمات أساسية تساعد في تخليص فروة الرأس من خلايا الجلد الميتة.

-يساعد على زيادة كثافة الشعر.

-يمنع تقصف الشعر.

زيت الصبار للشعر الجاف

-يحافظ على صحة الشعر؛ لغناه بالأحماض الأمينيّة.

-يمد الشعر وفروة الرأس بالغذاء اللازم لاحتوائه على العديد من الفيتامينات الهامة كفيتامين (أ، ج، هـ، ب)، كما يحتوي على المعادن المتعددة كالكالسيوم، والحديد، والزنك، والمغنيسيوم.

-يخلص من مشكلة تساقط الشعر.

-يزيد حيوية ورونق الشعر وخاصة الباهت.

-يزيد نعومة الشعر المجعد والخشن.

زيت الصبار للشعر الدهني

-يرطب فروة الرأس ويحمي الشعر من الجفاف والتلف دون ترك مظهره يبدو دهنياً.

-يعيد التوازن الحمضي لفروة الرأس.

زيت الصبار للشعر المصبوغ

تعتبر الصبغات من أكثر المواد الضارة بصحة الشعر وحيويته؛ حيث أنها تسبب تلفه وبهتانه وتقصفه لاحتوائها على مواد كيميائية، لذلك لابد من العناية بالشعر لحمايته من الآثار التي تسببها الصبغات باستخدام زيت الصبار الذي يعتبر من أكثر أنواع الزيوت التي تدخل في صناعة الكريمات المرطبة للشعر التي تساعد على حمايته من التلف، ومن فوائد زيت الصبار للشعر المصبوغ:

-يزيد من لمعان الشعر وبريقه ويمنعه من الخشونة والجفاف التي تسببه الصبغات، وذلك بدهن الشعر بكمية مناسبة من زيت الصبار وتركه لمدة عشرون دقيقة، وبعدها يغسل الشعر.

-يعيد إصلاح الشعر التالف.

تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا