«إيقاع العود» عطر يفوح بعبق إماراتي أصيل

أفاد بحث لشركة “يورومونيتور إنترناشيونال” المتخصصة بأبحاث السوق بأن حجم سوق العطور بلغ بدول الخليج 2.7 مليار دولار حيث نال سوق العطور في دولة الإمارات حصة جيدة من هذه النسبة، حيث نما سوق العطور وازدهر محليا نتيجة للنمو الإقليمي.

كما تحظى العطور الخليجية، دائماً باهتمام الذوق العربي، أصبحت تستقطب الآن اهتمام قطاعات كبيرة من المستهلكين العالميين، بعد أن تم تطويرها لتتناسب مع الذوق والمزاج العامين لقطاع كبير من مستخدمي العطور.

ويعد العود واحداً من أهم العطور العربية، والأكثر تفضيلاً بين آلاف أنواع العطور المتوافرة في السوق، إذ يفضل السكان في دولة الإمارات والخليج عموماً، العطر التقليدي ذا القاعدة الزيتية، الذي يتم استخلاصه من خشب العود.

في هذا الصدد تقدم "أجمل للعطور" دار العطور المتخصصة في المنطقة ومتاجر التجزئة عطرها الجديد «إيقاع العود» الاسم مستوحى من علم الجمال مثل النوتات الموسيقية أو اللوحات التشكيلية الباهظة الثمن التي تلتقي بملاحظات العطر. لقد وصل إيقاع العود، أحدث عطور أجمل.

عطر «إيقاع العود» هو كل ما يجب أن يكون عليه العطر. إنه دافئ كما إنه خشبي وبلسمي، عطري ومعقد من ابتكار أفضل صانعي العطور في أجمل.

يقول عبد الله أجمل، نائب رئيس العمليات في أجمل للعطور: "مصدر إلهام إيقاع العود هو الجمال بشكل عام والموسيقى تحديدا.  الموسيقى والعطور متشابهة. في مقطوعة موسيقية جيدة، تكمل جميع النغمات بعضها البعض لتكوين سيمفونية وتختتم بتصعيد. وبالمثل، فإن إيقاع العود هو مزيج شهي من النوتات التي تؤدي إلى النفحات الأساسية التي تبقى معك. "

متبل بالهيل وجوزة الطيب والزعفران. الفواكه الخشبية في القلب مع الباتشولي وخشب الأرز والأوسمانثوس. وجلود المسك في القاعدة مع اتفاق الجلد والمسك.

يتابع عبد الله أجمل: "إنه مثالي للنهار أو الليل ، الصيف أو الشتاء ، إنه العطر الشامل ورائع للغاية. يسعدني جدًا أن نتمكن من ابتكار أحد أفضل إبداعاتنا حتى الآن. إن إيقاع العود هو شهادة على حرفية أجمل للعطور على مدى سبعة عقود ".