سحر نانسي عجرم بدبي: عيون سموكي وشعر عسلي لامع

تألقت النجمة نانسي عجرم مؤخرًا في حفل فني ساهر بدبي، حيث خطفت الأضواء بفستان أسود فاخر من تصميم جان لوي ساباجي، وتميز الفستان بتفاصيل جذابة أبرزت أناقتها وجمالها. أكملت نانسي إطلالتها بلمسات جمالية ساحرة من عيون سموكي وشعر عسلي جذاب، مما أضاف رونقًا خاصًا ساهم في إبراز شخصيتها الفريدة على المسرح. وقد أثنى الحضور على رقي إطلالتها، التي عكست مزيجًا مثاليًا بين الفخامة والبساطة.

لتعرفوا أكثر عن آخر أخبار الفاشون والمشاهير، انضموا مجانًا إلى قناة تاجك لآخر أخبار الموضة على الواتساب.

إطلالة نانسي بدبي تلفت الأنظار: مكياج عيون سموكي وشفاه نيود

تواصل النجمة اللبنانية نانسي عجرم مسيرتها الفنية المكللة بالنجاح، مقدمة لجمهورها مزيجًا ساحرًا من الأداء الغنائي الجذاب والحضور الآسر الذي لا يخبو. مؤخرًا، خطفت نانسي عجرم الأنظار في دبي خلال إحيائها لحفل فني ضخم، حيث تجلت بقمة الأناقة والرقي في إطلالة تعكس ذوقها الرفيع.

كان محور هذه الإطلالة هو فستان سهرة أسود اللون بالغ الأناقة، حمل توقيع المصمم المبدع جان لوي ساباجي. تميز الفستان بقصته الأنثوية الراقية وفتحة صدر على شكل حرف V، وزادته فخامة اللمسات اللامعة من الخرز الفضي التي زينت تصميمه، مما جعله تحفة فنية تلائم سهرات دبي البراقة.

لم يقتصر سحر نانسي على تصميم الفستان وحسب، بل اكتمل بلمسات جمالية مذهلة جسدت الأنوثة العصرية. اختارت النجمة لوجهها ماكياجًا ارتكز على العيون السموكي الجريئة التي أضفت عمقًا وغموضًا ساحرًا على نظرتها، بينما حافظت على التوازن والرقة باختيار أحمر شفاه نيود هادئ وطبيعي. أما شعرها، فكان عنوانًا للجمال الطبيعي، حيث اعتمدت تسريحة شعر عسلي طويل ينسدل ليضفي عليها دفئًا ورونقًا خاصًا، مؤكدة بذلك مكانتها كأيقونة في عالم الجمال والأناقة.

وفي سياق مختلف، كشفت نانسي عجرم عن جانبها الإنساني والفلسفي خلال استضافتها في برنامج "معكم منى الشاذلي". تطرقت النجمة بكل صراحة إلى بلوغها سن الأربعين، مشيرة إلى أنها لم تخف عمرها الحقيقي عن جمهورها. وفي رؤية متفردة، أكدت نانسي أن "العمر ليس مجرد رقم"، بل هو حالة ذهنية وشعورية أعمق من مجرد سنوات مرت. بالنسبة لها، يمثل العمر الحقيقي "روحًا حلوة ومرحة، وروح بيبي"، مؤكدة أن السنوات التي تحمل معها النضج والخبرة هي جوهر الحياة وقيمتها الحقيقية. وصفت نانسي كل مرحلة مرت بها بأنها "حلوة"، معبرة عن حبها العميق للفترة الحالية من حياتها.

كما لفتت نانسي إلى التغييرات الإيجابية التي طرأت على شخصيتها بعد تجاوز الأربعين. حيث باتت أكثر نضجًا وهدوءًا، وتمتلك قدرة أكبر على تحديد أولوياتها بدقة. وأشارت إلى أنها أصبحت تدرك بوضوح تام ما تريده وما لا تريده في حياتها، سواء كان ذلك على الصعيد المهني أو الشخصي. وأضافت أن هذه المرحلة من العمر علمتها قيمة الصبر والرواق، وهي صفات جوهرية ساعدتها على التعامل مع تحديات الحياة بعمق واتزان أكبر. وبذلك، تثبت نانسي عجرم أن جمالها الخارجي يتكامل مع حكمة داخلية متنامية، لتبقى نجمة ساطعة في سماء الفن والحياة.