إطلالة نانسي عجرم الجمالية ساحرة في زفاف نجل إيلي صعب

في واحدة من أرقى حفلات الزفاف التي شهدها العام، تألقت النجمة اللبنانية نانسي عجرم خلال حضورها حفل زفاف سيليو صعب، نجل المصمم العالمي إيلي صعب، على عروسه زين قطامي. بإطلالة ناعمة ومتقنة، جمعت نانسي بين البساطة الراقية واللمسة المترفة التي تناسب أجواء الزفاف الأسطوري. من مكياجها الهادئ وتسريحتها الأنيقة، إلى فستانها المضيء بالتطريزات الفاخرة، كانت نانسي مثالاً للأنوثة الكلاسيكية والذوق الرفيع، في احتفال اجتمع فيه الجمال، والأناقة، ووهج الأسماء اللامعة.

لتعرفوا أكثر عن آخر أخبار الفاشن والمشاهير انضموا مجانًا إلى قناة تاجك لآخر أخبار الموضة على الواتساب.

إطلالة ناعمة ومترفة: نانسي عجرم تتلألأ بأناقة خيالية في زفاف الموسم

في زفاف سيليو صعب وزين قطامي، الذي جمع الأناقة والفخامة، خطفت نانسي عجرم الأنظار بإطلالة تفيض بالرقي والرقة، لتبرهن من جديد أنها رمز للجمال الطبيعي المتألق. بدأت تفاصيل اللوك من مكياج ناعم ارتكز على لوحة ألوان دافئة تتناغم مع ملامحها الأنثوية. عيونها تألقت بظلال ترابية ذهبية منحتها نظرة دافئة ومضيئة، عززتها رموش كثيفة وناعمة، مع لمسة رفيعة من الآيلاينر. أما البشرة، فبدت مشعّة ومخمليّة، مع وجنتين متوردتين بلون خوخي خفيف، وشفاه نيود وردية أضافت لمسة هادئة تُكمل جمالها الطبيعي.

تسريحة شعرها حافظت على البساطة الراقية، فانسدل شعرها الطويل بتموجات ناعمة وكثيفة على الكتفين، مفروق من المنتصف بأسلوب كلاسيكي يضفي توازنًا وأناقة.

لكنّ الفستان كان النجم الحقيقي. ارتدت نانسي فستاناً مذهلاً يُرجّح أن يكون من توقيع إيلي صعب، جاء بلون ذهبي باهت أو بيج مضيء، مرصّع بالكامل بالكريستالات والترتر. التصميم أبرز قوامها برقيّ، مع تطريزات معقّدة برسومات هندسية تنبض بالفخامة. الجزء العلوي من الفستان حمل تفاصيل ثلاثية الأبعاد كالدروع البراقة، ما أضفى طابعاً فنياً ملكياً على الإطلالة، في تناغم كامل مع المناسبة الرفيعة.

بهذه الإطلالة التي مزجت بين النعومة المترفة والجرأة الهادئة، أثبتت نانسي عجرم مرة جديدة أنها تعرف كيف تسرق الأضواء في أهم المناسبات.

تفاصيل ساحرة من ليلة العمر لسيليو صعب وزين قطامي

في ليلة تفيض بالرقي والذوق الرفيع، احتفل سيليو صعب، نجل المصمم العالمي إيلي صعب، بعقد قرانه على زين قطامي في حفل زفاف استثنائي امتزجت فيه الفخامة بالرومانسية. المكان بدا كحديقة حالمة، تزيّنت بالورود البيضاء والأشجار الخضراء التي أحاطت بالطاولات والحضور في مشهد أشبه بلوحة طبيعية خلابة.

اختيرت الإضاءة بعناية، حيث سادت الأجواء أنوار دافئة اعتمدت على الشموع والإضاءات الخافتة، مما أضفى طابعًا شاعريًا يليق بمقام المناسبة. ولم تغب اللمسة الفنية عن تفاصيل الحفل، فقد خطفت كعكة الزفاف الأنظار بتصميمها المهيب المكوّن من ثماني طبقات بيضاء مزينة بورود وكريمة منسوجة بدقة، لتُجسّد فخامة الحدث وتُخلد ذكرى لا تُنسى في سجل حفلات الزفاف الراقية.