الفروق بين الكيتو دايت وأنظمة الرجيم الشائعة

 في سعي الأفراد لتحقيق جسم رشيق ومثالي، يُقبل الكثيرون على تجربة مختلف أنظمة الرجيم. الكيتو دايت يبرز كخيار شائع بين هذه الأنظمة بفضل طريقته الفريدة في تحفيز فقدان الوزن. في هذا المقال، نوفر لك دليلاً كاملاً حول الكيتو دايت، مزاياه، وكيف يتميز عن غيره من الأنظمة الغذائية، لتمكينك من اتخاذ خطوات واعية نحو تحقيق أهدافك في التنحيف والرشاقة.

انضم إلى قناة تاجك المجانية على الواتساب وتابع أهم أخبار الجمال والمشاهير!

ما هي حمية الكيتو Kito Diet

حمية الكيتو أو الكيتوجينك دايت هي نظام غذائي مبتكر يرتكز على تقليل الكربوهيدرات بشكل كبير وزيادة الدهون، مع الحفاظ على كمية معتدلة من البروتين. يقلل هذا النظام من تناول الكربوهيدرات إلى أقل من 50 جرامًا يوميًا، مما يدفع الجسم إلى حالة استقلابية تُعرف بالكيتوزية.

في هذه الحالة، يصبح الجسم أكثر كفاءة في حرق الدهون لإنتاج الطاقة، كما يتم تحويل الدهون في الكبد إلى كيتونات تخدم كمصدر طاقة بديل للدماغ. بالإضافة إلى تحسين عملية التمثيل الغذائي للدهون، يرتبط نظام الكيتو الغذائي لإنقاص الوزن أيضًا بفوائد صحية أخرى مثل انخفاض مستويات السكر والأنسولين في الدم، مما يجعلها خيارًا جذابًا للكثيرين الراغبين في تحسين صحتهم وإدارة وزنهم بفعالية.

نسبة الدهون في الكيتو دايت

فيما يخص الدهون ضمن حمية الكيتو، فإن الكميات المحددة تتباين حسب الاحتياجات الفردية وأهداف الوزن والصحة الشخصية، ويتم تخصيص نسبة كبيرة من السعرات الحرارية للدهون تحت هذا النظام، حيث يُنصح بأن تشكل الدهون ما بين 70% إلى 75% من إجمالي السعرات اليومية. أي بالنسبة لشخص يستهلك 2000 سعر حراري يوميًا، يجب أن تكون الدهون مصدرًا لحوالي 1400 إلى 1500 سعر حراري. 

بالحديث عن أنواع الدهون الموصى بها في نظام الكيتو الغذائي، يجب التركيز على جودة الدهون، حيث يشجع الكيتو دايت على تناول الدهون الأحادية غير المشبعة والدهون المتعددة غير المشبعة والابتعاد عن الدهون المشبعة والمتحولة.

وتشمل الاختيارات الدهنية الصحية زيت الزيتون البكر الممتاز، وزيت الأفوكادو، والمكسرات غير المملحة، والأفوكادو نفسه، وهذه الدهون لا تعزز فقط الصحة العامة بل تساعد أيضًا في الحفاظ على مستويات الكوليسترول ضمن الحدود الصحية. ^[1]  

مبدأ عمل نظام رجيم الكيتوجينك دايت

حمية الكيتو، أو الكيتوجينيك دايت، هي نظام غذائي يعتمد على تناول نسبة عالية من الدهون، نسبة معتدلة من البروتينات ونسبة منخفضة جدًا من الكربوهيدرات. هذا النظام يختلف جذريًا عن النظام الغذائي التقليدي الغني بالكربوهيدرات. 

عندما يتبع الشخص نظامًا غذائيًا تقليديًا، يستخدم الجسم الكربوهيدرات كمصدر أساسي للطاقة. الكربوهيدرات التي يتناولها الفرد تتحول إلى جلوكوز في الجسم، والذي يستخدم بدوره كوقود للخلايا بعد انتقاله إلى مجرى الدم. للتحكم في مستويات الجلوكوز، يفرز البنكرياس الإنسولين، وهو هرمون يساعد الخلايا على امتصاص الجلوكوز واستخدامه للطاقة. أي جلوكوز زائد يتم تخزينه في العضلات والكبد على شكل جلايكوجين أو يتحول إلى دهون ويختزن في الأنسجة الدهنية.

أما عن طريقة نظام الكيتو، فيتم تقليل تناول الكربوهيدرات بشكل كبير، ولا يكون هناك ما يكفي من الجلوكوز لاستخدامه كمصدر للطاقة. نتيجة لذلك، يبدأ الجسم في البحث عن مصدر بديل للطاقة. في هذه الحالة، يتحول الجسم إلى حرق الدهون لتوليد الطاقة، مما يؤدي إلى إنتاج الأجسام الكيتونية في الكبد. هذه الأجسام الكيتونية تستخدم كوقود بديل للدماغ والعضلات والأنسجة الأخرى.

عندما يعمل الجسم على حرق الدهون بشكل فعال ويستخدم الكيتونات كمصدر للطاقة، يكون قد دخل في حالة تُعرف بالكيتوزية. هذه الحالة يمكن أن تؤدي إلى فقدان الوزن، حيث يتم استهلاك الدهون المخزنة لتلبية حاجات الجسم اليومية من الطاقة، الأمر الذي ينتج عنه خسارة الوزن. 

يُنصح بمراجعة الطبيب أو اختصاصي التغذية قبل البدء بحمية الكيتو لضمان أنها مناسبة لحالتك الصحية وتحقيق الأهداف المرجوة بطريقة آمنة. ^[1]

ما هو الكيتون وما علاقته برجيم الكيتو دايت

الكيتونات هي مركبات كيميائية تنتج كناتج ثانوي عثانوياًيحول الجسم الدهون إلى طاقة، وهذا العملية تحدث بشكل أساسي عندما يكون هناك نقص في الجلوكوز المتاح من الكربوهيدرات. تكون الكيتونات محورية في نظام الكيتو الغذائي، الذي يركز على تناول الدهون بكميات كبيرة مع تقليل الكربوهيدرات بشدة لدفع الجسم للدخول في حالة الكيتوزية. خلال الكيتوزية، يستخدم الجسم الكيتونات كمصدر رئيسي للطاقة بدلاً من الجلوكوز.

علاقة الكيتونات بنظام الكيتو تنبع من هذه الآلية حيث يتم التحكم في مصادر الطاقة للجسم وتحويلها من الكربوهيدرات إلى الدهون، مما ينتج عنه تكوين الكيتونات. نظام الكيتو الغذائي يستخدم هذه العملية لمساعدة الأفراد على خسارة الوزن، تحسين مستويات الطاقة، وقد يوفر فوائد صحية أخرى مثل تحسين التحكم في مستويات السكر في الدم لدى بعض الأفراد. ^[1]

إيجابيات وسلبيات نظام الكيتو دايت

مثل أي نظام غذائي، لحمية الكيتو دايت مميزات وسلبيات، إليكِ أبرزها:

مميزات رجيم الكيتو

• التحكم في مرض السكري: الكيتو يقلل من تناول الكربوهيدرات، مما يقلل الحاجة للإنسولين ويساعد في استقرار مستويات السكر في الدم.
• تحسين الوظائف الإدراكية: الأجسام الكيتونية قد توفر مصدر طاقة بديل للدماغ، مما يساعد في تحسين الذاكرة والحماية من الأمراض العصبية.
• الوقاية من السرطان: بعض الدراسات تشير إلى أن الكيتو قد يحد من توفر الجلوكوز الضروري لنمو الخلايا السرطانية.
• التقليل من نوبات الصرع: تم استخدام الكيتو منذ فترة طويلة لتقليل تكرار نوبات الصرع.
• صحة العيون: هناك دراسات تشير إلى أن الكيتو قد يقلل خطر الإصابة بالجلوكوما وغيرها من مشاكل العيون.

أضرار الكيتو دايت

• فقدان العضلات: إذا لم يتم تناول كمية كافية من البروتين، قد يؤدي الكيتو إلى فقدان الكتلة العضلية.
• مشاكل الكلى: تناول كميات كبيرة من اللحوم ومنتجات الألبان قد يزيد من خطر تكون حصوات الكلى وغيرها من مشاكل الكلى.
• الكوليسترول ومشاكل المرارة: الزيادة في تناول الدهون قد ترفع من مستوى الكوليسترول وتسبب مشاكل في المرارة.
• عسر الهضم: قد يعاني الأشخاص من عسر الهضم بسبب قلة الألياف الناتجة عن تقليل تناول الكربوهيدرات.
• انخفاض سكر الدم: قد يحدث انخفاض حاد في مستوى السكر بالدم، مما يسبب الهبوط والإغماء لدى بعض الأشخاص.
• الشعور بالتعب: التحول من الجلوكوز إلى الأجسام الكيتونية كمصدر للطاقة قد يؤدي إلى الشعور بالكسل ونقص الطاقة.
• زيادة الوزن عند التوقف: إذا لم يُتبع الكيتو بشكل صحيح وتم التوقف عنه بشكل مفاجئ، قد يحدث زيادة سريعة في الوزن.
• مشاكل جلدية: قد تحدث مشاكل في البشرة مثل حب الشباب بسبب التغييرات في نسبة الدهون.
• مشاكل التركيز: قد يواجه بعض الأشخاص صعوبة في التركيز والاستيعاب.

عند اتباع رجيم الكيتو، يجب أن يكون الشخص على دراية بكل من الفوائد والأضرار المحتملة. من المهم أيضًا استشارة متخصص في التغذية أو الطبيب قبل البدء في أي نظام غذائي جديد، خاصة إذا كان لدى الشخص حالات صحية موجودة مسبقًا. ^[1]

الفرق بين الكيتو العادي والكيتو كلاسيك

إليكِ أولاً نبذة عن الكيتو الكلاسيك، ومن ثم سنوضح الفروق بينه وبين الكيتو العادي:

النظام الغذائي الكيتوني الكلاسيكي

الكيتوني الكلاسيكي هو نظام غذائي صمم في الأساس من قبل الدكتور راسل وايلدر في العشرينات، حيث كان الهدف الرئيسي منه هو علاج حالات الصرع عند الأطفال. يقوم هذا النظام على مبدأ اعتماد الدهون كمصدر رئيسي للطاقة بنسبة تصل إلى 90% من السعرات الحرارية اليومية، بينما تشكل البروتينات 6% والكربوهيدرات 4% فقط. على الرغم من ذلك، يعتبر النسب الأكثر شيوعًا والتي تعد ملائمة لهذا النوع من النظام الكيتوني هي 75% دهون، 20% بروتين، و5% كربوهيدرات.

يتميز الكيتو الكلاسيكي بكونه منخفض الكربوهيدرات بشكل كبير ويقلل من استهلاك السكر، مما يساعد في الحفاظ على مستويات منخفضة من السكر في الدم واستقرار مستويات الإنسولين. يُتبع هذا النظام عادةً بهدف فقدان الوزن بشكل أكبر وبسرعة، بهدف الوصول لشكل الجسم المثالي.

الفروقات بين الكيتو الكلاسيكي والكيتو العادي

النظام الكيتوني بجميع أشكاله يقوم على مبدأ تحويل مصدر الطاقة للجسم من الجلوكوز إلى الدهون، مما ينتج الأجسام الكيتونية التي تصبح مصدر الطاقة الرئيسي. هذا التحول يؤدي إلى حالة تعرف بالكيتوزية، والتي تهدف إلى الوصول إليها جميع أنظمة الكيتو. في السبعينات، خضع الكيتو الكلاسيكي لتعديلات لاستخدامه في مكافحة السمنة والوزن الزائد. وهنا تكمن الفروقات الرئيسية:

الكيتو الكلاسيكي:

• يتبع نسبًا غذائية تتكون من 75% دهون، 20% بروتين، و5% كربوهيدرات.
• يؤكد على استهلاك الدهون الصحية ويتجنب الزيوت المهدرجة والدهون غير الصحية.
• الأطعمة الرئيسية هي اللحوم، البيض، الدهون الصحية والخضار الورقية دون الأجبان.

الكيتو العادي:

• مشابه في النسب للكيتو الكلاسيكي لكنه يوفر مرونة أكبر في الأطعمة المسموحة.
• يسمح بتناول المحليات الصناعية، الأجبان، الشوكولاتة الداكنة، طحينة السمسم، اللحوم المجمدة، الفراولة والتوت، إضافة إلى دقيق اللوز وجوز الهند والمكسرات، التي لا تُسمح بها في الكيتو الكلاسيكي.

أيهما أفضل لفقدان الوزن؟

كلا النظامين الغذائيين الكيتو الكلاسيكي والعادي يساعدان في فقدان الوزن، والاختيار بينهما يعتمد على الأفضلية الشخصية ونصيحة الطبيب المختص بالتأكيد. ^[2]

 

الفرق بين الصيام المتقطع والكيتو دايت

الكيتو دايت ورجيم الصيام المتقطع هما نهجان شائعان لفقدان الوزن ولكل منهما مبادئه وآلياته التي تؤثر على الجسم بطرق مختلفة. إليك أبرز الفروقات بينهما:

الكيتو دايت (النظام الغذائي الكيتوني)

المبدأ الأساسي:

• يرتكز على تناول الدهون بنسبة عالية، البروتين بنسبة معتدلة، والكربوهيدرات بنسبة منخفضة جدًا.
• يهدف إلى دخول الجسم في حالة تُعرف بالكيتوزية، حيث يستخدم الدهون كمصدر أساسي للطاقة.

الفوائد:

• قد يحمي من بعض الأمراض ويحسن وظائف العقل.
• يمكن أن يساعد في خفض مستويات الأنسولين والسكر في الدم.

الآثار الجانبية:

• جفاف الجسم والصداع، وهي أعراض شائعة في مرحلة الانتقال الأولى إلى الكيتوزية (غالبًا ما تُعرف بـ "إنفلونزا الكيتو").

رجيم الصيام المتقطع

المبدأ الأساسي:

• يرتكز على تحديد فترات لتناول الطعام وفترات صيام، مثل نظام 16/8 (صيام لمدة 16 ساعة وفترة تناول الطعام لمدة 8 ساعات).

الفوائد:

• يمكن أن يحسن من جودة النوم ويقلل الالتهابات.
• يعزز الحساسية للأنسولين ويحارب ارتفاع الكوليسترول.

الآثار الجانبية:

• الإمساك والشعور بالجوع الحاد، خاصة في المراحل الأولى للتكيف مع النظام.

الأفضل لخسارة الوزن؟

لا يوجد جواب مطلق على أي النظامين أفضل لفقدان الوزن حيث يعتمد ذلك على:

• الحالة الصحية للفرد.
• الأهداف الشخصية.
• التفضيلات الغذائية.
• القدرة على الالتزام بالنظام.

دمج الكيتو دايت مع الصيام المتقطع

البعض يجد في دمج النظامين طريقة فعالة لتسريع فقدان الوزن، ولكن يجب القيام بذلك تحت إشراف طبيب مختص، لضمان عدم التأثير سلبًا على الصحة. ^[3]  

ماذا يحدث للجسم عند الدخول في رجيم كيتو دايت

عند اتباع نظام الكيتو دايت، يمر الجسم بتحولات ملحوظة نتيجة لانخفاض تناول الكربوهيدرات إلى 20-50 جراماً يوميًا. هذه التغيرات تشمل:

1. انخفاض مستويات الأنسولين: يؤدي تقليل الكربوهيدرات إلى خفض إفراز الأنسولين، مما يحفز الجسم على استخدام الدهون كمصدر رئيسي للطاقة.

2. زيادة تكسير الدهون: مع نقص الكربوهيدرات، يبدأ الجسم في تفكيك الدهون المخزنة للحصول على الطاقة.

3. إنتاج الكيتونات: الكبد يبدأ بإنتاج الكيتونات من الأحماض الدهنية، وهي تستخدم كمصدر للطاقة بدلاً من الجلوكوز.

علامات دخول الجسم في الحالة الكيتوزية

أما عن العلامات التي تشير إلى الدخول في الحالة الكيتوزية تتضمن:

• زيادة مستويات الكيتونات بالدم والبول: وهي دليل قاطع على بدء الجسم في استخدام الدهون كمصدر للطاقة.

• رائحة النفس السيئة: وجود مستويات عالية من الأسيتون، وهو أحد أنواع الكيتونات، يمكن أن يسبب رائحة نفس كريهة.

• فقدان الوزن: يُلاحظ فقدان سريع للوزن في البداية، يعود جزئياً لفقدان الماء والكربوهيدرات المخزنة، ثم يستمر فقدان الوزن من الدهون بمرور الوقت.

• نقص الشهية: يمكن أن تُساهم الكيتونات في تقليل الشعور بالجوع، مما يساعد على تقليل السعرات الحرارية المتناولة.

• تحسن التركيز والطاقة: بعد مرور فترة التأقلم، يشعر الكثيرون بزيادة في مستويات التركيز والطاقة، ويرجع ذلك جزئيًا إلى استقرار مستويات السكر في الدم.

• أعراض الجهاز الهضمي: قد يواجه البعض تغيرات مثل الإسهال أو الإمساك في البداية، ولكن تتحسن هذه الأعراض عادةً مع تقدم الوقت.

• الأرق: صعوبة في النوم قد تظهر في الأسابيع الأولى من الكيتو دايت ولكن هذا يتحسن عمومًا مع الوقت.

في النهاية، يمكن القول بأن الانتقال إلى نظام الكيتو دايت يعد تحولًا كبيرًا للجسم، ويتطلب التزامًا وانضباطًا. يؤدي هذا النظام إلى تغييرات مهمة في الأيض ويحفز الجسم على حرق الدهون بكفاءة أكبر. على الرغم من التحديات الابتدائية وأعراض الانسحاب من الكربوهيدرات، يجد الكثيرون أن الفوائد تفوق هذه الصعوبات، وخاصة فيما يتعلق بفقدان الوزن وتحسين التحكم في الشهية والشعور بالطاقة.

ومع ذلك، يجب الأخذ بعين الاعتبار أن الكيتو دايت قد لا يكون مناسبًا للجميع، وقد يكون له آثار جانبية أو تأثيرات صحية طويلة المدى لم تُفهم بشكل كامل بعد. لهذا السبب، من المهم استشارة أخصائي تغذية أو طبيب قبل البدء بأي نظام غذائي جديد، للتأكد من أنه يتناسب مع الحالة الصحية والأهداف الفردية. ^[4]  

الأسئلة الشائعة

هل هناك فترة للراحة في نظام الكيتو دايت؟

لا، لا يوجد فترة للراحة في نظام الكيتو دايت، حيث إن ذلك قد يعيق الحالة الكيتونية للجسم، ولكن يمكن تناول وجبة واحدة مخالفة للنظام بشكل غير مستمر.

هل أعمل رياضة مع نظام الكيتو دايت؟

نعم، يُنصح بممارسة التمارين الرياضية بانتظام أثناء اتباع نظام الكيتو دايت لدعم حرق الدهون وتحقيق اللياقة البدنية.

رجيم الكيتو كم كيلو ينزل في الأسبوع؟

رجيم الكيتو قد يساعد على فقدان وزن يتراوح ما بين 0.5 إلى 1 كجم أسبوعيًا، وهو معدل فقدان وزن صحي ومستدام.

هل يوجد يوم مفتوح في رجيم الكيتو؟

في نظام الكيتو الغذائي، لا يُفضل وجود "يوم مفتوح" بالمفهوم التقليدي حيث يمكن أن يؤثر ذلك على الحالة الكيتونية للجسم. بدلاً من ذلك، يمكن تناول وجبة واحدة مخالفة بشكل غير مستمر.